تعريف الألترا
تعريف الألترا
الجمهور هو اللاعب رقم 12 مهمته الوقوف بجانب ما يشجع بكل ما يستطيع أن يقدمه من انتماء وحب والوقوف مع الفريق أو اللاعب في كل ظروفه بالفوز والخسارة أوالتعادل في السراء والضراء، على اعتبار أن الدعم و المساندة والتحفيز المعنوي يساعد اللاعبين على إخراج كل الإمكانيات، وإبراز كل المؤهلات، وبالمقابل الجمهور يبدع في التشجيع و الهدف تحقيق الفرجة ، و الحماس و التنافس، هو الإطار الذي يضفي على المباريات التي تجرى داخل المستطيل الأخضر إبداعا خاصا، هذا الجمهور المفتون بسحر المستديرة هو الذي أبدع الإلترا التي أتت مشهدنا الكروي في السنوات الأخيرة و أعادت الجمهور ذاته إلى المدرجات التي كانت فارغة مهجورة لا يأبه بها أحد. فماذا أضافت الإلترا للملاعب الرياضية و ما هي هذه الظاهرة ؟
محاولة للتعريف :
إلإلترا هو شيء فوق العادة ، واتخذت تسمية الإلترا بسبب أنها تشجيع فوق العادة و الإلترا Ultras كلمة لاتينية تعني الشيئ الفائق أو الزائد، استخدم هدا المصطلح من قبل بريطانيا للإشارة إلى نتائج الاستخبارات لفك عملية تعمية الشيفرة السرية للاتصالات الراديوية الألمانية أثناء الحرب العالمية الثانية.
فالالترا هم مجموعات جماهيرية كبيرة مترابطة كل فرد فيها ينتمي إلى الآخر ، تنتمي لفريق أو منتخب أو نادي و تشجع بكل طاقتها ، وتقوم بأعمال كثيرة للتشجيع في المدرجات ، بشكل حضاري ومتطور . .
جماهير الالترا ليسو بأشرار أو مشاغبين أو السبب في حدوث الشغب بل هم اللذين لا يتوقفون عن الغناء و العراك من أجل فريقهم بالشتاء و البرد ، الشمس الحارة، و تخسر ميزانية شهرية على فريقها من اجل تنظيم حفل في المدرجات بالشهب الاصطناعية و اللوحات الجميلة فهي معنى الوطن و الإنتماء و العطاء بلا حدود بدون انتظار المقابل.
و عضو الإلترا هو إنسان مميز فهو لا يملك اسم خاص لكن أصدقاءه يعرفونه جيدا وجهه غير مألوف إذ يغطى رأسه معظم الوقت و يغطى وجهه بالوشاح ، الإلترا لا ينساق وراء التقاليع و الظواهر الجديدة الإلترا متميز بالفطرة فعندما يمشى في الشارع يمكنك معرفته بسهولة رغم عدم ارتدائه زى الفريق الإلترا لا يتغير بمجرد قلع شعار المجموعة أو القناع عن وجهه أنما يبقى إلترا دائما
فالالترا هم مجموعات جماهيرية كبيرة مترابطة كل فرد فيها ينتمي إلى الآخر ، تنتمي لفريق أو منتخب أو نادي و تشجع بكل طاقتها ، وتقوم بأعمال كثيرة للتشجيع في المدرجات ، بشكل حضاري ومتطور . .
جماهير الالترا ليسو بأشرار أو مشاغبين أو السبب في حدوث الشغب بل هم اللذين لا يتوقفون عن الغناء و العراك من أجل فريقهم بالشتاء و البرد ، الشمس الحارة، و تخسر ميزانية شهرية على فريقها من اجل تنظيم حفل في المدرجات بالشهب الاصطناعية و اللوحات الجميلة فهي معنى الوطن و الإنتماء و العطاء بلا حدود بدون انتظار المقابل.
و عضو الإلترا هو إنسان مميز فهو لا يملك اسم خاص لكن أصدقاءه يعرفونه جيدا وجهه غير مألوف إذ يغطى رأسه معظم الوقت و يغطى وجهه بالوشاح ، الإلترا لا ينساق وراء التقاليع و الظواهر الجديدة الإلترا متميز بالفطرة فعندما يمشى في الشارع يمكنك معرفته بسهولة رغم عدم ارتدائه زى الفريق الإلترا لا يتغير بمجرد قلع شعار المجموعة أو القناع عن وجهه أنما يبقى إلترا دائما
البدايات
تتضارب الآراء حول النشأة و يمكن القول أنها ظهرت لأول مرة في الأربعينيات و في أمريكا الجنوبية ، خاصة البرازيل ، وكان الغرض الأول منها مسايرة تألق اللعب البرازيلي و إبداع نوع جديد من التشجيع ليجتاح الموفمون أوروبا ، في الخمسينات ، و لتشاهد بعد اللقطات الأولى في مونديال كاس العالم سنة 1950 ، وكان أنصار هايدوك سبليت الكرواتي هم أول الأوروبيين المعتمدين على الطريقة الجديدة ، وذلك بعد فوزهم على النجم الأحمر ، وغزو أرضية الملعب ..
و المتتبع و المشاهد الرياضي خاصة كرة القدم يلاحظ كيف أن الإقبال على الملاعب في الدوريات الأوربية فرنسا انجلترا إيطاليا إسبانيا … و الدوريات الخاصة بأمريكا اللاتينية البرازيل و الأرجنتين البيرو المكسيك و حتى الولايات المتحدة الأمريكية خاصة كرة القدم الأمريكية و كرة السلة….
هدا الإقبال كان بسب الإلترا و من الطبيعي أن الإعلام كان له دور كبير في نشر هذه الظاهرة التي أتت المشهد الرياضي و جعلت الدفء يعود للملاعب لدرجة أن الملاعب أصبحت مملوءة عن آخرها إنها العولمة و الماركوتينغ و طبيعيا لقرب دول شمال إفريقيا من أوربا عرفت بلادنا هذه الظاهرة و التي أعادت الجماهير للمدرجات و أبدعت في لوحاتها و تشجيعاتها و لا يمكن لجاحد أو ناكر أن يتجاهلها . إلترا حلالة، كرين بويز، الويينز، الإيغلز، إيمازيغن ، ألماتادور …. أسماء أصبحت ترادف و تلازم الفرق فالفريق له اسم معين ، فأصبحت الفرجة يقتسمها اللاعب و الجمهور اللاعب بتفانيه و إبداعاته و الفريق بأدائه المتميز و الجمهور كذلك خاصة الإلترا بطريقة تشجيعها و دفع فريقها لتحقيق نتائج إيجابية .
و الإلترا لها كذلك اسم مغاير فليست جمعية محبين أو أنصار بل تنظيم جماعي هدفه التشجيع طيلة 90 دقيقة و كثير من المصطلحات يستخدمها الإلترا وأعضاءه ولكل مصطلح منها معني ودلالة سنحاول التعريف ببعضها :
و المتتبع و المشاهد الرياضي خاصة كرة القدم يلاحظ كيف أن الإقبال على الملاعب في الدوريات الأوربية فرنسا انجلترا إيطاليا إسبانيا … و الدوريات الخاصة بأمريكا اللاتينية البرازيل و الأرجنتين البيرو المكسيك و حتى الولايات المتحدة الأمريكية خاصة كرة القدم الأمريكية و كرة السلة….
هدا الإقبال كان بسب الإلترا و من الطبيعي أن الإعلام كان له دور كبير في نشر هذه الظاهرة التي أتت المشهد الرياضي و جعلت الدفء يعود للملاعب لدرجة أن الملاعب أصبحت مملوءة عن آخرها إنها العولمة و الماركوتينغ و طبيعيا لقرب دول شمال إفريقيا من أوربا عرفت بلادنا هذه الظاهرة و التي أعادت الجماهير للمدرجات و أبدعت في لوحاتها و تشجيعاتها و لا يمكن لجاحد أو ناكر أن يتجاهلها . إلترا حلالة، كرين بويز، الويينز، الإيغلز، إيمازيغن ، ألماتادور …. أسماء أصبحت ترادف و تلازم الفرق فالفريق له اسم معين ، فأصبحت الفرجة يقتسمها اللاعب و الجمهور اللاعب بتفانيه و إبداعاته و الفريق بأدائه المتميز و الجمهور كذلك خاصة الإلترا بطريقة تشجيعها و دفع فريقها لتحقيق نتائج إيجابية .
و الإلترا لها كذلك اسم مغاير فليست جمعية محبين أو أنصار بل تنظيم جماعي هدفه التشجيع طيلة 90 دقيقة و كثير من المصطلحات يستخدمها الإلترا وأعضاءه ولكل مصطلح منها معني ودلالة سنحاول التعريف ببعضها :
كراكاج
هو عبارة عن اطلاق جماعي للفلام أو الألعاب النارية من اجل خلق احتفالية كبرى على المدرجات وهي ممنوعة في بعض الدول نظراً لكونها نارية ويعتدي بها أعضاء الإلترا على بعضهم البعض في حال حدوث المشكلات بينهم داخل المدرجات مما يسبب أضرارا جسيمة سواء داخل المدرجات أو أرضية الملعب خاصة إذا كان العشب اصطناعي وعلى أي حال هي نوع من أنواع التعبير التي يعبر بها الجمهور عن انتمائه وتشجيعه لهذا الفريق
الدخلات
هي عبارة عن لوحة فنية فوق المدرجات تدوم 3 دقائق تقريبا و لها عدة أنواع كالكوريغرافي و دخلة بالاطوندارات و هناك نوع ثالت و هو دخلة بالأعلام وغالبا ما يكون مصاحبا بالفلام أو الشهب النارية أو أضواء أخرى . و يقاس الجمال العام للدخلة بعدة أشياء من بينها المضمون و الذي يعد أهم عنصر و يكون إما تذكيرا بالتاريخ المجيد للفريق أو تعريفا بالإلترا أو بإنجازاتها أو استفزازا للخصم و أيضا هناك جمالية المنظر و مدى تناسقها مع الملعب و الجماهير من جهة و تناسق الالوان من جهة اخرى
الباش
هو قطعة قماش أو بلاستيك كبيرة على شكل مستطيل ، يكتب عليها شعار مجموعة الإلترا ، ويكون سهل النقل في العادة ويأخذونه معهم أينما ذهبوا خارج المدينة ليرفعوه في المدرجات وهو يمثلهم وبحيث يستطيع فريقهم التعرف عليهم من خلال هذا الشعار
الديبلاسمون
هي تحركات الإلترا وراء فريقهم في حال كانت هناك مباريات خارج المدينة وهو السفر بصحبة الفريق لمدن اخرى و يكون دائما مصاحبا بالمغامرات التي قد تكون جميلة أو مؤلمة ويتم فيها التنسيق بين اعضاء الإلترا لتوجه بأكبر عدد ممكن من أعضائه بمعداتهم ومحاولة توفير وتسهيل جميع الإمكانات للجماهير ليستطيعوا الذهاب
الكورطيج
هو تجمع الجماهير في مكان معين و من تم فتح الباش في مدينة الجمهور الخصم غالبا و يكون تحديا للجماهير المنافسة التي عليها أخذ الباش
الانتاجات و البرودويات.
و هو انتاج لشيئ ما يكون ذا فائدة على الاولترا من اجل الاستمرار في عمله و على الجمهور أيضا التي توحد من مظهره كشراء أقراص غناء السيديات من إنتاج المجموعة أو ألبسة خاصة من أموالهم الخاصة.
الغناء و البوج.
و يعني غناء اغنية او لحن ما و يكون مصاحبا في نفس الوقت بحركات جماعية موحدة بين الجمهور
الماتوس:
وهي المعدات التي تحتاجها المجموعات أثناء التشجيع من طبول و أعلام و إتندارات ..
الكابو :
هو الشخص الذي ينسق بداية الأغاني في الفيراج ، ويجب أن يكون قديماً في الغروب ، وله شخصية ، لأن هو من يعطي الصورة الجيدة عن الكوب .
الميساج :
وهو عبارة عن ثوب كبير يحمل كتابة ، موجهة لمكتب الفريق او للخصم أو للتآزر مع أناس معينين .. كما يجب أن يبقى سراً حتى يتم رفعه اثناء المباراة ..
الميغافون :
هو مكبر الصوت الذي يكون مع الكابو ، ويسهل عملية التواصل مع الفيراج .
الباركاج :
وهو عدد الأشخاص الذين قامو بالتنقل مع فريقهم .
الكوب :
وهو مكان تواجد الإلترا ويكون دائماً وراء الشباك ..
مونتاليتي إلترا :عقلية الإلترا
عقلية إلترا هي ثقافة الإلترا عند الفيراجيست وعند الفيراج بأكمله عامة .. وهي الحضور دائماً ، التشجيع اللامتوقف .. عدم الخوف من الخصوم ..
النوايو: النواة
وهم الأشخاص المتحكمين بالإلترا ، هم اصحاب افكار التيفوات ، و البرودويات و كل مايتعلق بالمجموعة .
مومبر أكتيف : عضو نشيط
الأعضاء الفعالين و النشطاء ، وهم الأعضاء الدين يقومون بمساعدة النواة اثناء القيام بالتفوات و الترحال مع الفريق اينما حل و إرتحل ، والوقوف مع اصدقائهم في الغروب ، اثناء المحن
الانتاجات و البرودويات.
و هو انتاج لشيئ ما يكون ذا فائدة على الاولترا من اجل الاستمرار في عمله و على الجمهور أيضا التي توحد من مظهره كشراء أقراص غناء السيديات من إنتاج المجموعة أو ألبسة خاصة من أموالهم الخاصة.
الغناء و البوج.
و يعني غناء اغنية او لحن ما و يكون مصاحبا في نفس الوقت بحركات جماعية موحدة بين الجمهور
الماتوس:
وهي المعدات التي تحتاجها المجموعات أثناء التشجيع من طبول و أعلام و إتندارات ..
الكابو :
هو الشخص الذي ينسق بداية الأغاني في الفيراج ، ويجب أن يكون قديماً في الغروب ، وله شخصية ، لأن هو من يعطي الصورة الجيدة عن الكوب .
الميساج :
وهو عبارة عن ثوب كبير يحمل كتابة ، موجهة لمكتب الفريق او للخصم أو للتآزر مع أناس معينين .. كما يجب أن يبقى سراً حتى يتم رفعه اثناء المباراة ..
الميغافون :
هو مكبر الصوت الذي يكون مع الكابو ، ويسهل عملية التواصل مع الفيراج .
الباركاج :
وهو عدد الأشخاص الذين قامو بالتنقل مع فريقهم .
الكوب :
وهو مكان تواجد الإلترا ويكون دائماً وراء الشباك ..
مونتاليتي إلترا :عقلية الإلترا
عقلية إلترا هي ثقافة الإلترا عند الفيراجيست وعند الفيراج بأكمله عامة .. وهي الحضور دائماً ، التشجيع اللامتوقف .. عدم الخوف من الخصوم ..
النوايو: النواة
وهم الأشخاص المتحكمين بالإلترا ، هم اصحاب افكار التيفوات ، و البرودويات و كل مايتعلق بالمجموعة .
مومبر أكتيف : عضو نشيط
الأعضاء الفعالين و النشطاء ، وهم الأعضاء الدين يقومون بمساعدة النواة اثناء القيام بالتفوات و الترحال مع الفريق اينما حل و إرتحل ، والوقوف مع اصدقائهم في الغروب ، اثناء المحن